ياترى مستقبل مصر ع يد البردعى ام سوف تسوء حالتها؟

أكد الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى أن لقاءه أمس مع المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي تطرق إلى الوضع الداخلي في مصر، وقال في تصريحات له عقب اللقاء «الوضع الداخلي في مصر يشهد حركة سياسية، فهناك حديث عن حاضر مصر ومستقبلها (...) والدكتور البرادعي حريص على لقائي في كل زيارة يقوم بها إلى مصر ونحن تحدثنا (أمس) عن الوضع النووي في منطقة الشرق الأوسط والوضع عموماً في المنطقة والمجتمع المصري والحركة العامة فيه».
واستغرق اللقاء بين موسى والبرادعي أكثر من 80 دقيقة خرج الاثنان بعدها دون أن يدلي البرادعي بأي تصريحات عما دار في الاجتماع رغم حضور جميع ممثلي وكالات الأنباء والفضائيات في مصر لمتابعة هذا اللقاء، وخاصة أن البرادعي أعلن من قبل أنه على استعداد لخوض غمار الانتخابات الرئاسية المصرية القادمة المقررة عام 2011.
وتأتي أهمية اللقاء بين موسى والبرادعي من الجدل الذي أثير أيضاً حول إمكانية أن يخوض موسى انتخابات الرئاسة وجهاً سياسياً عربياً مرموقاً وشخصية لها وزنها وثقلها ولها قبول في الشارع المصري، وخاصة بعد التصريحات التي أدلى بها مؤخراً لبعض الصحف المصرية بأنه على استعداد لدخول المعترك السياسي إذا كانت الظروف مناسبة وبعد انتهاء فترة عمله في الأمانة العام لجامعة الدول العربية.
وتبحث القوى السياسية في مصر عن اختيار أحد المرشحين المقبولين داخلياً ودولياً وعربياً من أجل ترشيحه والوقوف خلفه لخوض انتخابات الرئاسة القادمة والتي من المتوقع أن يكون الرئيس مبارك مرشح الحزب الوطني فيها.
بعد وصول محمد البرادعى الى مصر بعد استقبال حافل من الشعب المصرى
والذى اكد انه سوف يدخل انخابات الريائسه القادمه 2011 فهوناك سؤال
هل ستتغير حال بلد الى الاحسن ام ستسوء حالتها
وعندما نقول من الاصلح ف رئاسه البلد لاصلاح حالها الاخوان ام جمال مبارك نائب الريس
ورئيس الحزب الوطنى الديمقراطى فعلا شئ محير
اولا الاخوان اكيد محدش يتمنى ان ناس زى دول يمسكو البلد ويتحكمو فينا
واكيد كلنا عارفين من غير كلام مين هما الاخوان
ثانيا : جمال مبارك ابن الرئيس الدكتاتورى ف نظرى رغم انهو من انجح السياسين ف العالم
وله مواقف بطوليه رائعه مثل وقف الحصار ع غزه ومن فتره الخطاب الذى القاء احد السياسين
الاسرائلين بضرب وهدم السد العالى بضربه جويه وقام الرئيس مبارك دون اى تراجع بتهديد
امام العالم كله لاسرائيل بتقديم اعتزار رسميا لما قاله هذا الخنزير الاسرائيلى وقد قال ايضا ف خطابه
بالنص:لو فكرو لمجرد تفكير ف ذلك اولا هذا السد يحتاج لشهور لكى يهدم ثانيا : الطيرات الى هتنفذ
هذا الامر موش هتلاقى مكان لدولتها تنزل فيه : واظن الكلام واضح
وجمال ايضا انسان انا ارى من وجهه نظرى انهو سياسى جيد بس لا يصلح لهذه البلد.
فيا ترى ما هو البردعى وانا اعتقد انهو سيكون الافضل لهذه البلد
ياترى ايه رايكو انتو كمان ياريت حد يتناقش معايا ف الموضوع ده
انا مستنى ردودكو